صعود و صعود الماس الهندي بلجيكا - السلالات

صعود وصعود السلالات الماس في الهند بلجيكا مركز أبحاث السياسات زميل الهجرة، معهد الجامعة الأوروبية بيان الإفصاح عن المعلومات كاثرين لوم لا عمل، والتشاور، أسهم الخاصة أو الحصول على تمويل من أي شركة أو المؤسسة التي ستستفيد من هذه المادة، وكشف أي انتماءات ذات الصلة وراء تعيين الأكاديمي أعلاه. ويتم تمويل المحادثة من الجامعات التالية: أبردين، بانجور، حمام، حمام سبا، برمنغهام، برايتون، بريستول، برونيل، كامبريدج، كارديف، كارديف متروبوليتان، مدينة، كوفنتري، دورهام، ادنبره نابيير، إسيكس، غلاسكو، غلاسكو كاليدونيان، المشغولات الذهبية ، هيرتفوردشاير، هدرسفيلد، هال، كينت، كينجز كوليدج، لانكستر، ليدز، ليستر، ليفربول ونيوكاسل ونورثمبريا، نوتنغهام، نوتنغهام ترينت، الجامعة المفتوحة، جامعة أكسفورد، جامعة كوين ماري في لندن، جامعة كوينز في بلفاست، ورويال هولواي، سالفورد، شيفيلد، ساوثامبتون، ستيرلينغ، سانت اندروز، ساري، ساسكس، UCL، وارويك، وستمنستر ونيويورك. كما يتلقى تمويلا من: HEFCE، Hefcw، SAGE، SFC، RCUK، مؤسسة نوفيلد، وأوغدن الثقة، والجمعية الملكية، ويلكوم ترست، مؤسسة Esmée فيربيرن والتحالف من أجل الإثبات الرائع. نشر هذا المقال ونحن نعتقد في التدفق الحر للمعلومات. نحن نستخدم رخصة المشاع الإبداعي العزو NoDerivatives، حتى تتمكن من نشر مقالاتنا مجانا، على شبكة الإنترنت أو الطباعة. من الخارج، وعدد 2 Hoveniersstraat شارع في أنتويرب هو كتلة مكتب لا يوصف. إلا مجموعات من رجال الأعمال تتحدث في الغوجاراتية على هواتفهم النقالة أو مع بعضها البعض، وإعطاء أي إشارة إلى خلية من النشاط في الداخل. في بهو الفندق، وتيارات من الناس ذهابا وإيابا من خلال الحواجز الإلكترونية في حين طابور من زوار ينتظر أن يكون التقاط صور لهم وبصمات أصابعهم الممسوحة ضوئيا في أجل الحصول على بطاقة هوية مؤقتة. العمل هو الماس. إنه مشهد يتكرر في أي مكان آخر في المدينة، وأنه يمثل هيمنة ملحوظة ومتزايدة من أفراد الجالية الهندية في صناعة المحلية الشهيرة. وأنت تنظر إلى جانب أسماء على أبواب المكاتب، ما يلفت النظر هي الأسماء. في حين قبل جيل واحد، كانت الغالبية العظمى منهم من اليهود، اليوم، أغلبية كبيرة هي من الهنود، وعلى وجه الخصوص، والأصل الغوجاراتية. أسماء مثل ميهتا وباتل شائعة بشكل خاص. في الواقع، في حين أن الوجود اليهودي الأرثوذكسي في أنتويرب لا تزال واضحة للغاية، تضاءلت أعداد مع مرور الوقت، وجيل جديد من رجال الأعمال الشباب وديناميكية من ولاية غوجارات وتشريد لهم. فقد كان غير متوقع، فما هو سر نجاحها؟ صناعة الماس لا يمكن إنفاذ العقود مكتوبة - الماس المحمولة بسهولة، قيمة عالميا، ويمكن تعقبها تقريبا، ومحاكم الدولة غير قادرة على إنفاذ العقود تنفيذية لمبيعات الماس. وهو يعمل على الائتمان، ويعتمد على الثقة، وبالتالي يفضل المجتمع متماسكة بإحكام وشبكات الأعمال التجارية القائمة على الأسرة. وكانت الجالية اليهودية الأرثوذكسية في أنتويرب اعتمد طويلا على آليات فعالة في مجتمعهم الرقابة الاجتماعية من أجل ضمان الثقة، مع أي شخص يسعى لخداع رؤية سمعتهم، وبالتالي القدرة على القيام بأعمال تجارية دمرت بسرعة. مجتمعات الأعمال الغوجاراتية تعمل على نفس المنوال، مع الشبكات الأسرية القوية وارتفاع معدلات الزواج ضمن مجموعتهم العرقية. في حالة الغوجاراتية ومع ذلك، مصدرا إضافيا للتماسك المجتمع والدعم والتضامن يأتي من المجتمع الطبقي بهم. بناء من الأسفل بلدي مقابلات مع تجار الغوجاراتية تبين أن تبدأ في 1960s، أول غجرتيس، من المجتمع جاين والمعروفة باسم Palanpuri الجين من منطقة بالانبور في ولاية غوجارات، بدأت، للوصول في أنتويرب، أكبر مركز تجاري في العالم للماس الخام. وPalanpuri الجينز هي "مجتمع الأعمال" التاريخي في الهند التي تشارك عادة في التجارة، وبالتالي كان أول مشاركة لهم في أنتويرب واحدة على أساس رأس المال والخبرة السابقة على الجانب تلميع من تجارة الماس في الهند. تولى الغوجاراتية الجينز الاستفادة من عاملين أساسيين للدخول في عالم مغلق من صناعة الماس في انتويرب: بدأوا متخصصون في أصغر والأحجار ذات القيمة المنخفضة، واستخدام اليد العاملة الرخيصة ومهارة ممتازة من قطع الماس سورة وتلميع لإنتاج الماس التي كان إمكانات السوق الكبيرة. وهكذا، كانت غجرتيس قادرة، كما قال أحد التجار أنه: "لتلميع بالروبية وبيع بالدولار". هذان العاملان، جنبا إلى جنب مع الآخرين، مثل شراء في البداية من مصدر وتقديم أطول فترات شراء على الائتمان من أجل تقويض المنافسة، وتمكين غجرتيس لكسب موطئ قدم في مدينة انتويرب البلجيكية. العديد من التجار في وقت مبكر أذكر أيضا اللغة الإنجليزية باعتبارها اللغة العالمية للالماس مزيد من تسهيل دخولهم إلى الميدان. وسعت هذه موطئ قدم الآن إلى حد، وذلك في آخر انتخابات للمركز العالمي للماس في أنتويرب في عام 2012، كانت خمسة من ممثلي ست انتخابه عضوا في مجلس الغوجاراتية. في عام 2014، تم ترشيح رجل أعمال الغوجاراتية نائب الرئيس. ومع ذلك، عندما نتحدث عن غجرتيس في صناعة الماس في أنتويرب، ونحن في واقع الأمر يشير إلى اثنين فقط من المجتمعات التي باتت تهيمن على التجارة - وPalanpuri الجينز وPATELS Katiawadi. وهذه الأخيرة هي أن المجتمع في جيل واحد فقط ميزت نفسها بمعدل مذهل من الحراك الاجتماعي. كانت Katiawadi PATELS مرة واحدة العمال الزراعيين الذين انتقلوا إلى سورة (مركز تلميع الماس Gurjarat)، وهربا من الجفاف. أنها بدأت عملها تقطيعها وتلميع، ولكن سرعان ما صعد صفوف وعلى مر الزمن المتراكمة رأس المال الكافي لفتح مصانعها. انهم كانوا قادرين على استخدام اتصالاتهم مع Palanpuri الجينز من أجل إثبات وجودها لأول مرة في مدينة انتويرب البلجيكية. مرة واحدة فعلوا ذلك، توسعت بسرعة والآن تنافس التجار جاين الغوجاراتية هناك. على الرغم من أن PATELS لم تصل مع نفس المستوى من العاصمة المالية مثل الجينز، سيطرتهم على تلميع الماس في سورة يعني أن صعودها في صناعة آمن، بل وسوف تستمر في النمو مع مرور الوقت. حاليا، فإن معظم أصحاب المصانع والمدراء في سورة هم باتيل، مع العمال يأتي الآن من دول أخرى. وعلى النقيض من الجينز، التي لديها المزيد من فرص العمل المتاحة لهم أبناء، وأبناء PATELS، الذين يعتمدون بشكل كبير على الماس، والاستمرار في الدخول في تجارة الماس في أعداد كبيرة، بدءا من سن مبكرة لزيارة آبائهم مكاتب لتعلم التجارة. وقد أدى تزايد مكانة المجتمع Katiawadi باتيل التوتر في India's مركزا لتجارة الماس مومباي. في قرار صدر مؤخرا تشهد تنافسا شديدا لنقل العمليات إلى سورة، حيث الإيجار أرخص، تم تقسيم المجتمع الماس بين Palanpuri الجينز، الذين يفضلون البقاء في مومباي، مقابل PATELS الذي دفع بقوة للتحول إلى سورة. صناعة الماس يهيمن الغوجاراتية، وقد تم مؤخرا باهتمام أكبر من واحد منهم، الهند الجديد PM نارندرا مودي. أعطت ميزانية 2014 الذي أقره الحكومة الهندية دفعة قوية لصناعة الماس في المنطقة، من خلال رفع الرسوم الجمركية على الواردات من الحجارة المصقولة وشبه مصقول، والتي سوف حماية الوظائف المحلية تلميع (صناعة الماس توظف 500،000 شخص في ولاية غوجارات ). كما أعلنت الحكومة مودي مؤخرا أنه سيتم بناء قطار سريع يربط بين مومباي الى أحمد آباد، التي ستخفض في وقت السفر الحالي من سبع ساعات إلى أكثر من ساعتين. التجار الغوجاراتية في أنتويرب ينتظر بفارغ الصبر زيارة من مودي، الذي كانوا استثمروا آمالا كبيرة لتعزيز صناعة الماس. على الرغم من مقرها في أنتويرب، يرتبط تجارة الماس معقد للاقتصاد الهندي، تتأثر تأثرا مباشرا السياسة الهندية، وترتبط في كثير من الأحيان إلى الشركات العائلية عبر الوطنية التي تمتد عدة قارات. تواجه صناعة عددا من التحديات، من منافسة متنامية من الانترنت ومن الصين / هونغ كونغ، إلى ارتفاع الماس الاصطناعية، وقرار دي بيرز، أكبر شركة من حيث الايرادات، لنقل فرز وتداول الحجارة الخام من لندن الى بوتسوانا. ومع ذلك، من أجل مواصلة التألق، فإن الطائفتين الغوجاراتية صنعا للنظر نحو المجموعة التي تقوم حاليا تجاهلها تماما في تجارة الماس: النساء. لا يتم تشجيع البنات لدخول تجارة الماس، مع العديد من التجار يدعون أنهم ببساطة "غير مهتم"، والقلة التي تفعل، لا تؤخذ على محمل الجد، وبالتالي الانقطاع عندما يتزوجان. صناعة الماس في أنتويرب في الوقت الراهن أكثر يهيمن عليها الذكور أن أكثر الجيوش الوطنية. من خلال عدم زراعة المواهب والمهارات من بناتهم، غجرتيس ويخسر على المزيد من التألق.